لك الويل لا تزني ولا تتصدقي!
لك الويل لا تزني ولا تتصدقي! يقول الشاعر: كمطعمة الأيتام من كَدِّ فرجها**** لكِ الويل لا تزني ولا تتصدقي هذا البيت يجسد مفارقة مأساوية، فيصور عاهرة تسترزق من كد فرجها، وتطعم الأيتام وتنفق عليهم من هذا الكد، وكأنها بصدقاته...